Untitled

<h1><strong>𝟮𝟲 𝗧𝗮𝗳𝘀𝗶𝗿𝘀 𝗼𝗳 𝗦𝘂𝗿𝗮𝗵 𝗔𝗻-𝗡𝗶𝘀𝗮 𝗩𝗲𝗿𝘀𝗲 𝟭𝟭𝟯</strong></h1>

<p><strong>1) Tafsir Jami al-bayan ʿan taʾwil ay al-Quran by Al-Tabari (d.310 AH):
<br>
تفسير جامع البيان في تفسير القرآن/ الطبري (ت 310 هـ) 
</strong><br>
 { وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ } من خبر الأوّلين والآخرين، وما كان، وما هو كائن قبل، ذلك من فضل الله عليك يا محمد مذ خلقك،
</p><br>
<p><strong>2)Tafsir Al-Kashshaaf by Al-Zamakhshari (d.538 AH):
<br>
تفسير الكشاف/ الزمخشري (ت 538 هـ)
</strong><br>
{ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ } من خفيات الأمور وضمائر القلوب، أو من أمور الدين والشرائع. 
</p><br>
<p><strong>3)Tafsir al-Jalalayn by Jalal ad-Din al-Mahalli and  Al-Suyuti (d.864 AH):
<br>
تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) 
</strong><br>
 { وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ } من الأحكام والغيب. 
</p><br>
<p><strong>4)Tafsir Anwar al-Tanzil wa-Asrar al-Ta'wil by al-Baydawi (d.685 AH):
<br>
تفسير انوار التنزيل واسرار التأويل/ البيضاوي (ت 685 هـ)
</strong><br>
{ وَأَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَيْكَ ٱلْكِتَـٰبَ وَٱلْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ } من خفيات الأمور، أو من أمور الدين والأَحكام.
</p><br>
<p><strong>5)Tafsir Fath al-Qadir by Imam Ash-Shawkaani (d.1250 AH):
<br>
تفسير فتح القدير/ الشوكاني (ت 1250 هـ)
</strong><br>
وأخرج ابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله { وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ } قال علمه الله بيان الدنيا، والآخرة بين حلاله وحرامه ليحتج بذلك على خلقه. 
</p><br>
<p><strong>6) Tafsir Ma'alim al-Tanzil by Al-Baghawi (d. 516):
<br>
تفسير معالم التنزيل/ البغوي (ت 516 هـ) 
</strong><br>
{وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ } من الأحكام، وقيل: من علم الغيب. 
</p><br>
<p><strong>7)Tafsir Zaad al-Maseer fi 'ilm at-Tafseer by Ibn Al-Jawzi (d.597 AH):
<br>
 تفسير زاد المسير في علم التفسير/ ابن الجوزي (ت 597 هـ)
</strong><br>
والثاني: أخبار الأولين والآخرين، قاله أبو سليمان. 
</p><br>
<p><strong>8)Tafsir An-Nasafi (Madarik at-Tanzil wa Haqa-iq at-Ta-wil) by Imam An-Nasafi (d.710 AH):
<br>
تفسير مدارك التنزيل وحقائق التأويل/ النسفي (ت 710 هـ) مصنف و مدقق
</strong><br>
{ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ } من أمور الدين والشرائع أو من خفيات الأمور وضمائر القلوب. 
</p><br>
<p><strong>9) Tafsir Khazin (Lubab al-Ta'wil fi Ma'ani al-Tanzil) by Al-Khazin (d. 725 AH):
<br>
تفسير لباب التأويل في معاني التنزيل/ الخازن (ت 725 هـ)
</strong><br>
{ وعلمك ما لم تكن تعلم } يعني من أحكام الشرع وأمور الدين وقيل علمك من علم الغيب ما لم تكن تعلم وقيل معناه وعلمك من خفيات الأمور وأطلعك على ضمائر القلوب وعلمك من أحوال المنافقين وكيدهم ما لم تكن تعلم. 
</p><br>
<p><strong>10)Tafsir Bahr al-Muhit by Abu Hayyan al-Andalusi (d.754 AH):
<br>
تفسير البحر المحيط/ ابو حيان (ت 754 هـ)
</strong><br>
{ وعلمك ما لم تكن تعلم } قال ابن عباس ومقاتل: هو الشرع. وقال أبو سليمان الدمشقي: أخبار الأولين والآخرين.
<br>
وقيل: خفيات الأمور، وضمائر الصدور التي لا يطلع عليها إلا بوحي.
<br>
والظاهر العموم، فيشمل جميع ما ذكروه.
<br>
{ وكان فضل الله عليك عظيماً } وذلك أنّ الله تعالى ما أعطى الخلق من العلم إلا قليلاً، ونصيب الشخص من علوم الخلائق يكون قليلاً، ثم إنه سمى ذلك القليل عظيماً. 
</p><br>
<p><strong>11)Tafsir Ghara'ib al-Qur'an wa Ragha'ib al-Furqan by al-Nisaburi (d.728 AH):
<br>
تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان/القمي النيسابوري (ت 728 هـ)
</strong><br>
الثاني أن يكون المراد منها خفيات الأمور وضمائر القلوب أي علمك ما لم تكن تعلم من أخبار الأولين.
<br>
{ وكان فضل الله عليك عظيماً } فيه دليل ظاهر على شرف العلم حيث سماه عظيماً وسمى متاع الدنيا بأسرها قليلاً.
</p><br>
<p><strong>12)Tafsir Lubab fi ulum kitab by Ibn Adel (d.880 AH):
<br>
تفسير اللباب في علوم الكتاب/ ابن عادل (ت 880 هـ)
</strong><br>
{ وَكَانَ فَضْلُ ٱللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً }. وهذا يَدُلُّ على أنَّ العِلْم أشْرَف الفَضَائِلِ والمَنَاقِب؛ لأنَّ الله - تعالى - ما أعْطَى الخَلْق من العِلْم إلا القَلِيل؛ لقوله - تعالى -:{ وَمَآ أُوتِيتُم مِّنَ ٱلْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً } [الإسراء: 85] ثم إنَّه سمَّى ذلك القَلِيل عَظِيماً، وسمَّى جَمِيع الدُّنْيَا قَلِيلاً، لقوله [- تعالى -]:{ قُلْ مَتَاعُ ٱلدُّنْيَا قَلِيلٌ } [النساء: 77] وذلك يَدُلُّ على شَرَف العِلْم.
</p><br>
<p><strong>13)Tafsir al-Jalalayn by Imam Jalaluddin Al-Suyuti (d.911 AH):
<br>
تفسير الدر المنثور في التفسير بالمأثور/ السيوطي (ت 911 هـ)
<br>
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في قوله { وعلمك ما لم تكن تعلم } قال: علَّمه الله بيان الدنيا والآخرة. بين حلاله وحرامه ليحتج بذلك على خلقه.
</p><br>
<p><strong>14) Tafsir Arais al bayan by al-Baqali (d.606 AH):
<br>
تفسير عرائس البيان في حقائق القرآن/ البقلي (ت 606 هـ)
</strong><br>
قوله تعالى { وَأَنْزَلَ ٱللَّهُ عَلَيْكَ ٱلْكِتَابَ وَٱلْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ } اى انزل عليك الكتاب شاهداً على ما كوشف لك قبل نزول الكتاب من احكام المشاهدة والمعرفة وما استاثرك من علوم الغيبية لتثبيت فوادك بما وجدت منا قبل نزول الكتاب. 
<br>
{ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ } اى علوم عواقب الخلق وعلم ما كان وما سيكون. 
</p><br>
<p><strong>15) Tafsir Ruh al-Bayan Ismail  Haqqi Bursevi (d. 1127):
<br>
تفسير روح البيان في تفسير القرآن/ اسماعيل حقي (ت 1127 هـ)
</strong><br>
 { وعلمك } بالوحى من الغيب وخفيات الامور. 
</p><br>
<p><strong>16)Tafsir Ibn Ajiba (Al-Bahr al-Madeed fi Tafsir al-Qur'an al-Majeed) by Ibn Ajiba (d. 1224 AH):
<br>
تفسير البحر المديد في تفسير القرآن المجيد/ ابن عجيبة (ت 1224 هـ)
</strong><br>
{ وعَلَّمَكَ ما لم تكن تعلم } من خفيات الأمور، التي لم تطلع عليها، أو من أمور الدين والأحكام. 
</p><br>
<p><strong>17)Tafsir al-A'qam by Al-A'qam (9th century):
<br>
تفسير تفسير الأعقم/ الأعقم (ت القرن 9 هـ)
</strong><br>
{ وعلَّمك ما لم تكن تعلم } من حقيقات الأمور وضمائر القلوب أو من أمور الدين والشرائع.
</p><br>
<p><strong>18)Tafsir Hamyan-ul-Zad Ila Dar-il-Ma'ad by Muhammad bin Yusuf Ithfisy (d.1332 AH):
<br>
تفسير هميان الزاد إلى دار المعاد / اطفيش (ت 1332 هـ) 
</strong><br>
 وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُن تَعْلَمُ } مما أضمره الناس والغيوب وأمر الدين والأحكام. 
<br>
{ وَعلْمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ } من الغيب، مما سيكون، أو كان فى الحال، أو فى الأمم السابقة، وما فى الصدور فصرت معجزاً به كما أعجزتهم بالقرآن، ومن الخير والشر ومن أمر الدين وهو غير القرآن لأن القرآن أَلفاظ، أو الحكمة معانى القرآن، وما لم يعلم هو الغيب. 
</p><br>
<p><strong>19)Tafsir al-Alusi (Ar-Ruh al-Ma'ani fi Tafsiri-l-Qur'ani-l-'Azim wa Sab'u-l-Mathani) by Al-Alousi (d.1270 AH):
<br>
تفسير روح المعاني/ الالوسي (ت 1270 هـ)
</strong><br>
{ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ } أي الذي لم تكن تعلمه من خفيات الأمور وضمائر الصدور. 
<br>
أو من أخبار الأولين والآخرين.
</p><br>
<p><strong>20)Tafsir al-Tahrir wa'l-Tanwir by Ibn Ashur (d.1393 AH):
<br>
 تفسير التحرير والتنوير/ ابن عاشور (ت 1393 هـ)
</strong><br>
وتعليمه ما لم يكن يعلم هو ما زاد على ما في الكتاب من العلم الوارد في السنّة والإنباء بالمغيّباتِ. 
</p><br>
<p><strong>21)Tafsir al-wasit lil-Quran al-karim by Muhammad Sayyid Tantawi (d. 1431 AH):
<br>
* تفسير الوسيط في تفسير القرآن الكريم/ طنطاوي (ت 1431 هـ)
</strong><br>
  { وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ } من أخبار الأولين والآخرين، ومن خفيات الأمور، ومن أمور الدين والشرائع.
</p><br>
<p><strong>22)Tafsir Safwat ul Tafasir by Al-Sabuni (d.1930 AH):
<br>
تفسير صفوة التفاسير/ الصابوني (مـ 1930م -)
</strong><br>
 { وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ ٱللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً } أي علمك ما لم تكن تعلمه من الشرائع والأمور الغيبية وكان فضله تعالى عليك كبيراً بالوحي والرسالة وسائر النعم الجسيمة. 
</p><br>
<p><strong>23)Tafsir al-Sawi’s Hashiyat of Tafsir al-Jalalain (d.1241 AH):
<br>
تفسير حاشية الصاوي / تفسير الجلالين (ت1241هـ)
</strong><br>
قوله: (بالعصمة) أي الحفظ من المعاصي والمخالفات صغيرها وكبيرها. قوله: (زائدة) أي في مفعول { يَضُرُّونَكَ } المطلق. قوله: (والغيب) أي علم الغيب وهو ما غاب عنا.
</p><br>
<p><strong>24)Tafsir al-Taʼwilat al-Najmiyah fi al-tafsir al-Ishari al-Sufi by  Ahmad ibn Muhammad Simnani  (d.618 AH):
<br>
تفسير التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي/ الإمام أحمد بن عمر (ت618 هـ)
</strong><br>
 { وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ } [النساء: 113]؛ وهو علم ما كان وما سيكون، فإنه صلى الله عليه وسلم ما كان يعلم قبل أن أسري به علم ما كان وما سيكون، وهذا هو حقيقة. 
</p><br>
<p><strong>25)Tafsir Taysir al-Karim al-Rahman by As-Sa'di (d. 1376 AH):
<br>
تفسير تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان/ عبد الرحمن بن ناصر بن السعدي (ت 1376هـ)
</strong><br>
 بالعلم فقال: { وَأَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَيْكَ ٱلْكِتَابَ وَٱلْحِكْمَةَ } أي: أنزل عليك هذا القرآن العظيم، والذكر الحكيم، الذي فيه تبيان كل شيء، وعلم الأولين والآخرين.
<br>
{ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ } وهذا يشمل جميع ما علمه الله تعالى.
<br>
ثم لم يزل يوحي الله إليه ويعلمه ويكمله، حتى ارتقى مقاماً من العلم يتعذر وصوله على الأولين والآخرين، فكان أعلم الخلق على الإطلاق، وأجمعهم لصفات الكمال، وأكملهم فيها، ولهذا قال: { وَكَانَ فَضْلُ ٱللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً } ففضله على الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أعظم من فضله على كل مخلوق. وأجناس الفضل الذي قد فضله الله به، لا يمكن استقصاؤها ولا يتيسر إحصاؤها.
</p><br>
<p><strong>26)Tafsir Rumuz al-kunuz fi tafsir al-Kitab al-‘Aziz by Abdur-Razzaq ar-Ras`ani al-Hanbali (d.661 AH):
<br>
تفسير رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز/ عز الدين عبد الرازق الرسعني الحنبلي (ت 661هـ)
</strong><br>
{ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ } من شرائع الدين، وسنن المرسلين، ونبأ الأولين والآخرين، { وَكَانَ فَضْلُ ٱللَّهِ عَلَيْكَ } بالنبوة والعصمة، والكتاب والحكمة { عَظِيماً }</p><br>